ولد صدام حسين في قرية صغيرة بالقرب من تكريت عام 1937 والتحق بحزب البعث في سن صغيرة
هرب صدام حسين خارج العراق بعد مشاركته في محاولة لاغتيال عبد الكريم قاسم عام 1958
عقب عودته وزوجته الى العراق عام 1963 اعتقل صدام بتهمة المشاركة في انقلاب نظمه البعث
هرب صدام من السجن وكان من اقوى الرموز التي ساهمت في وصول البعث للسلطة، ويرى في الصورة يتحدث بعد اعدام 14 عراقيا بتهمة التجسس
اصبح صدام نائبا للرئيس عام 1975 ويرى في الصورة مع رئيسة وزراء الهند الراحلة انديرا غاندي
اصبح صدام رئيسا للعراق عام 1979
صدام حسين عبد المجيد التكريتي (28 أبريل 1937- 30 ديسمبر 2006) رئيس جمهورية العراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل 2003 ونائب رئيس الجمهورية العراقية بين1975 و1979.
سطع نجمه إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث (ثورة 17 تموز 1968)، والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية، والتحضر الاقتصادي، والاشتراكية. ولعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء أحمد حسن البكر، وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة سياسة تطوير ممنهجه للعراق بالإضافة للموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت. كان زواج صدام من ابنة خاله ساجدة خطوة موفقة، فوالدها خير الله طلفاح كان صديقاً مقرباً من البكر، الذي كافأه على مساعدته للبعثيين بتعيينه مديراً عاماً في وزارة التعليم وقد تعزز تحالف صدام مع البكر بصورة أكبر عندما تزوج أحد أبناء البكر من شقيقه لساجدة، وتزوجت إحدى بنات البكر من شقيق لساجدة عدنان خير الله. اهتم صدام وبتشجيع من البكر، بالبنية الأمنية الداخلية لحزب البعث، لكونها الهيئة التي سيرتقي من خلالها للسلطة وقد تأثر صدام إلى حد بعيد بجوزيف ستالين الذي قرأ حياته وأعماله أثناء وجوده بالقاهرة، كان صدام يسمع كثيراً وهو يردد مقولة ستالين : " إذا كان هناك إنسان فهناك مشكلة، وإذا لم يكن هناك إنسان فليس هناك أي مشكلة